منتدي سكاي ايجــــي

تفسير سورة القارعة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تفسير سورة القارعة 829894
ادارة المنتدي تفسير سورة القارعة 103798

منتديات سماء مصرية


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي سكاي ايجــــي

تفسير سورة القارعة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تفسير سورة القارعة 829894
ادارة المنتدي تفسير سورة القارعة 103798

منتديات سماء مصرية

منتدي سكاي ايجــــي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

_+< المكان مكانك >_+


    تفسير سورة القارعة

    اسلام مغربي
    اسلام مغربي
    مدير المنتدي
    مدير المنتدي


    النوع : ذكر
    الابراج : الجدي
    نشاط العضو :
    تفسير سورة القارعة Left_bar_bleue0 / 300 / 30تفسير سورة القارعة Right_bar_bleue

    عدد المشاركات: : 356
    النقاط: : 890
    ت:التسجيل: : 27/09/2009
    العمر: : 33
    العمل : : م.كمبيوتر
    M.N : : 0197754628
    الهواية: : كل حاجة

    تفسير سورة القارعة Empty تفسير سورة القارعة

    مُساهمة من طرف اسلام مغربي الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 14:27

    ((يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ))
    وهو الغوغاء من الجراد الذي ينفرش ويركب بعضها فوق بعض، ((الْمَبْثُوثِ))
    أي المنتشر، فإن الناس يكونون مثل الفراش في الكثرة والاضطراب والانتشار.

    ((وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ)) أي
    كالصوف الملون ((الْمَنفُوشِ)) أي المندوف، فإنها تقلع عن أماكنها، وتُحطم
    حتى تكون كالصوف ذي الألوان - الخفيف اليسير، وألوانها: لاختلاف الجبال
    فإنها بيض وحمر وسود وغيرها.

    ((فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ)) أي
    رجحت حسناته وكثرت، والإتيان بالجمع لأن لكل عمل حسن ميزان، فميزان للصلاة
    وميزان لبر الوالدين، وهكذا. وهل المراد بالميزان هو المعهود في الدنيا -
    كما هو الظاهر - أو غيره؟ احتمالان.

    ((فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ)) أي عيشة ذات رضى يرضاها صاحبها، ونسبة الرضى إليها - مع كون الراضي هو الذي يعيش - مجاز.
    ((وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ)) بأن قلّت حسناته وكثرت سيئاته.
    ((فَأُمُّهُ)) أي مأواه ((هَاوِيَةٌ)) أي
    جهنم، والمعنى أن محله النار، فكما أن الولد يأوى إلى أمه كذلك يأوى
    العاصي إلى جهنم، وإنما سميت بالهاوية لهوي الشخص فيها.

    ((وَمَا أَدْرَاكَ)) يا رسول الله أو أيها
    الإنسان ((مَا هِيَهْ))؟ هذا تفخيم لعذاب النار، حتى الرسول أو السامع لا
    يدرك حقيقتها وتفصيلها لهولها، والهاء للسكت.

    إنها ((نَارٌ حَامِيَةٌ)) قد بلغت آخر شدتها في الحرارة والالتهاب.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 23 نوفمبر 2024 - 12:18